آخر التعليقات

الجمعة، 20 ديسمبر 2013

 
1912 تيشيت
وقعت معركة بين المجاهدين الشناقطة والغازي الصلبيبي بقيادة الطاغية(باتي)
والنقيب(بنيو) وعدد من قادة الإحتلال أنذاك.
ويقول المؤرخ الفرنسي(أبيير): كانت المفاجئة أن الفرنسيين هاجمو الأمير ولم يكن معه سوى عشرات المجاهدين
واشتبكوا بجرأة وببسالة نادرة في قتال دام أكثر من 4 ساعات ثبت فيها المجاهدين وأصيب فيها الأمير إصابة بالغة عاقته عن الحركة وقتل فيها عدد من قادة المقاومة
منهم الذراع اليمنى للأمير(أحمد ولدمكية الغلاوي)
واعتقل المجاهد والامير(سيداحمدولدعيدة)
وأعيدبعد شهور إلى آدرار بعد أن تظاهر بالخضوع للمحتل.وظل الأمير في عدائه المستمر للمحتل الصليبي حتى استشهد1932 في معركة وديان الخروب....................
صورة الأمير وعمره أنذاك 21 سنة

السبت، 9 نوفمبر 2013

أطر قرية احسي اعمر يدعمون مرشح تواصل لبلدية العرية

الأربعاء، 30 أكتوبر 2013


تَاسدْبِيتْ أرَا العصـــــر.../ النبهاني ولد محمد فال PDF طباعة إرسال إلى صديق
smartresize لم أكن فيما سبق من اكبر المنبهرين بشعر شاعر تيرس وبلاد البيظان الشاعر الفحل امحمد ولد الطلبه.. العربي الذي أخره الله على حدِّ تعبير لمرابط محمذن فال ولد متالي..
إلاَّ أن غياب المكلف برعي "لخلفْ" وتكليفه إيَّايَ بمهمة البحث عنها في بعض الوهاد القريبة من القرية واطلاق قيودها جعلني بعد أن وجدت "لخلف" واطلقت قيودها وسرت خلفها في صمت مغرِّبًا بها وكأني أحاول عبثا أن أرد
شمسا مال قرصها الذهبي للغروب تاركة المجال لجو الطف واعذب لكنه من دون شمس أترنم بما حفظت من الشعر..
طبعا تدركون أن الزمان والمكان والمناسبة يفرضان أن يكون لشعر امحمد الصدارة فيما سوف يُترنمُ به.. وصل بنا الترنُّمُ إلى رائعة امحمد التي يعار ض بها قصيدة حميد بن ثور والتي مطلعها: تأوبه طيف الخيال بمريما == فبات معنًّا مستجنا متيــــــــما
ورغم أني سبق أن قرأت القصيدة مرات ومرات وعلق بذاكرتي جلها إلا أنني اندهشت من صورة شعرية بديعة لم أنتبه لها من قبل صورة لم أجد من سبقه إليها ـــ حسب علمي المحدود جداـــ صورة غير مكررة صورة تصور هجائن بيض من عقائل عامرتخيرنَ للأحداج كل منوق وبرزن في فاخر الثياب مزركشِها وجعلن على الأحداج خملا وكلة وتتخيل أن العيون التي تلمحهم بعد أن فعل بهم السراب فعلته تمج عليهم بواسطة اشعتها فوق البنفسجية أرجوانا وعندما فتكون هي مصدر تشكل الوان ملا بس وأحداج الهجائن يقول امحمد رحمه الله..
كأنَّ العيون اللآمحات إذا بدا == تمجُّ علــيه أرجــوَّانا وعـــندما
وقبل هذا البيت وحتى يكتمل جزء من الصورة لديكم..
فلستُ بنـــاسٍ يوم ولَّت جمــالهم == وسالَ بهنَّ الفــجُّ بالظـــــعن عوَّما
هجَائن بيض من عقائـــل عامرٍ == جمعنَ إلى الأحساب حسنا وميسما
تخيَّرنَ للأحداج كــــــلَّ منــوَّقٍ == من البزل فَعْمًا قَيســرِيًّا عَثَمْـــــثَما
يَزِيفُ بمبْهـــــاجٍ كأنَّ مــرطَها == تُخالُ بــــرئمٍ من غُشيْواء أرثَمــــا
جعلن على الأحداج خملا وكلَّةً == وغالبنَ رقما عبقريًّا مُنـَـــمْــــــنَما
تظل عتاق الطـير في كلِّ رحلة == إليه مديمات عكـــوفًا وحُـــــــوَّما
كأن العيون اللآمحاتِ إذا بـــدا == تَمجُّ علــــيه أرجُــــــوَّانًا وعَنــدما

وصلت "لخلف" إلى القرية قبلي وجدتْ من تكرَّمَ بعقلها.. وصلت متأخرا بعد أمسية جميلة في عالم افتراضي حاورت فيه ولد الطلبه ومولود الجوادي وامحمد ولد احمد يور ولكبيد ولد جب وغيرهم كثيرعدت إلى عالم الواقع محاولا الإتصال على رقم هاتف منعني ضعف الشبكة من الإتصال به طيلة اليوم لكني صصمت العزم على أن أشارك أهل العالم الإفتراضي الأول جانبا مما دارفي أمسية العالم الإفتراضي الثاني.
النبهاني ولد محمدفال

لأستاذ محمدن ولد حمنيه يكتب : مدينة روصو خمسون عاما من الإهمال.

الأستاذ محمدن ولد حمنيه
غريبة هي "روصو" شيدت منذ عقود مت على يد مستعمر أرادها جسرا يصل موريتانيا بالسنغال ومر كزا عسكريا لتنظيم الحملات العسكرية وتسييرها،وشاءت الأقدار أن تتحرر موريتانيا بدماء أبنائها وحراك قادتها بعد عقود من مقارعة الاستعمار،لتدخل بذالك "روصو"منظومة المدن الموريتانية،وكما انطلقت عمليات البناء والتشييد في  أغلب المدن الموريتانية حينها نالت "روصو"حظها كاملا وطريق "روصو" انواكشوط المعبد شاهد حي على ذالك.
وبنهاية السبعينيات أجبرت الظروف المدينة أن تسير القهقرى عائدة إلى الورى وبمقارنة موضوعية وواقعية لحال المدينة اليوم بحالها قبل عقود يتضح أن حالها اليوم أسوء بكثير مما كانت عليه في الماضي فثقافيا خرجت "روصو" مئات الكوادر والأطر الذين ساهموا بشكل  فعال في إدارة العهد السياسي الأول،أما اليوم فأغلب خريجي هذه المقاطعة فاشلون أو عاطلون عن العمل في أغلب الأحيان فإن حدث و استفاد البعض وقليل ما هم  فمنحة إلهية فقط لا غير.

وصحيا تعتبر "روصو"اليوم المصدر الأول للفشل الكلوي بجدارة واستحقاق إن لم يكن على مستوى العالم ففي موريتانيا على الأقل والسبب مياه ملوثة بنسبة تتجاوز الحد والمعقول والحال الذي تبنته الإدارة السياسية لهذه المشكلة لا يعدو أكوابا من جافيل يفرغها في الخزان حارس امتهن الفوضى واللامبالاة واعتاد الإفلات من العقاب والمحاسبة، وإلى جانبها تسجل أمراض الصدر بمختلف أنواعها نسبا عالية  هي الأخرى  والسبب أكوام من القاذورات وأبخرة من الدخان المتصاعد وغبار كثيف على الموعد كل يوم .
أما الإدارة السياسية لهذه المقاطعة فالأمر لا يعنيها،إذ يقيمون في دور مبنية على أحدث طراز،ومكيفة بأحدث الأجهزة،بحيث تصرف الغبار والقذرات والدخان والمواطن البسيط ولها الحق في ذلك مادام الضرر مقصورا على المواطن فما دخل الإدارة في هذا ؟
ودينيا اشتهرت "روصو" فيما مضى بعلمائها وفقهائها ومساجدها أما اليوم فحدث ولا حرج،فقه اختفى وعلم تراجع ومساجد استبدلت بمحلات جزاااارة بحجة أن المسجد لم يكن ضمن الدراسة وأن البنك الدولي غير مجبر على بناء مسجد كما صرح  بذالك نجم من نجوم السياسة وكوكب  من كواكبها في هذه المقاطعة على سبيل السخرية والاستهزاء ثم أردف قائلا:ولينشر كما نشر سابقه.
وهذا يدعو إلى القلق فقديما قيل أن الأمر إذا بلغ الله انتهى.
أما الأمن فهو الاستثناء الوحيد في هذه المقاطعة إذمافتئ أداء الكوادر الأمنية يتطور يوما بعد يوم،ولو علمت القيادة والشعب الموريتاني بحال هؤلاء لقبلوا منهم الوجه والجبين وهو أمر يستحقه هؤلاء الأبطال .
فالدرك الوطني بقادته وأفراده يقوم بعمله في المقاطعة كما ينبغي حجز ومصادرة لمئات الكيلو غرامات من الحشيش والمخدرات وآلاف القناني الخمر أضف إلى ذالك إحساس هؤلاء بمسؤوليتهم واحترامهم لمواطنيهم وهو ما رفعهم دون شك فوق مستوى غيرهم.
ولا ننسى هنا ذالك الدور الرائد الذي يطلع به جهاز الشرطة  فمغاويره الأفذاذ ظلوا صخرة كأداء في وجه تيار الهجرة السرية المتدفقة باتجاه البلاد، فلهم منا تحية إجلال وإكبار وتقدير واحترام في ظل غياب التشجيع والمكافأة في عرف إدارة "روصو" السياسية ولا ننسى هنا بلدية "روصو" فهي أحق الجميع بالتعريج عليها منتخبون تعاقبوا على تسيير البلدية عاثوا في الأرض فسادا فأهلكوا الحرث والنسل وأكلوا الأخضر واليابس وأهملوا القيام بالدور المنوط بهم كما يجب فالسوق والمستشفى محاصران بالقمامة من كل حدب وصوب حتى محلات المواطنين ومساكنهم لم تسلم  هي الأخرى من الحصار المفروض عليها بأكوام القمامة.
أما العمدة الزعيم المسئول الأول فحدث ولا حرج رحلات مكوكية بين موريتانيا وفرنسا وإسبانيا وكأن الأمر لايعنيه بقليل ولا كثير وكأن  الشعب انتخبه من أجل الراحة والاستجمام على حساب المواطن المضنوك المنهك بسبب الجوع وأشياء أخرى إذ لايعدو غذاءه أكل من خمط وأثل  وشيء من سدر قليل.
والسبب أن أزمات هذه المدينة وتشابك خيوط أزماتها باد للعيان أنظمة سياسية متهالكة عجزت عن إنقاذ نفسها من التردي في مهاوي التردي فكيف لها بإنقاذ غيرها.
ولاة وحكام عينوا في هذه المنطقة ومؤهلات التعيين واضحة لكل ذي عينين قرابة من وزير أوعلاقة بأخر أوالحصول على تقدير ممتاز في النفاق السياسي وتملق الأنظمة السابقة واللاحقة دون الالتفات إلى الكفاءة والخبرة والقدرة على تسيير هذه المدينة فأصبحت المدينة نهبا لكل من هب ودب من أبنائها وحكامها وولاتها ومنتخبيها.
إذا أنت لم تستح فاصنع ما شئت.
سيدي الرئيس فخامة القيادة الخطب الجلل في هذه المقاطعة عدل غاب وفساد استشرى وشوارع امتلأت بالقذارة وإدارة اجتهدت في خدمة نفسها ومقربيها وتركت المواطنين غرثى البطون خماصها يتضورون من ألم الجوع ماديا ومعنويا وثقافيا.
سيدي الرئيس تدارك الوضع أكيد أنكم فخامة القيادة الوطنية لا ترضون بهذا فالعدل دستوركم وإحقاق الحق منهجكم وإبرام الحكم الفصل ديدنكم، فأحق الحق وانتم أهل لذلك واعدلوا واحكموا بما يرضي المواطن المضنوك.
سيدي الرئيس لقد عودتنا  أن يكون الحل سريعا وفعالا وحاسما فالله الله سيدي الرئيس الوضع لم يعد يحتمل ونحن نشكوا بعد الله إليك حالنا فلا تتركنا سيدي الرئيس لعبة في أيدي جبابرة سماسرة يتلاعبون بنا بحقوقنا ومشاعرنا وأحلامنا وآمالنا وآلامنا فالبدار البدار السيد الرئيس.      

تجريب

تجريب

تجريب

أيضا

تحريب

تجريبي

تحريب

تجريب

بسم الله الرحمن الرحيم

فيما مضى أخذ الجداد لزادي *بعض الجرادي وبعض تاه في الوادي
واليوم عاد الذي قد تاه في الوادي*يحمل في اعماقه زهر آباء واأجدادي
فاستنفرت منه اسراب وألوية*ولم يمس خافيا في الحرث عن بادي
قدجاءنا ورياض الخدر يانعة*ولم يغادر سوى رمل وأعوادي
فاستسلم الزارع المسكين في ألم*جيران يضرب اخماسا بآحادي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاثنين، 28 أكتوبر 2013

قصة جميلة

قصة جميلة و حكمة أجمل ] ؛

يُـحكي أنهُ كانت هُناك فتاةٌ جميلةٌ صغيرةُ السنِ إعتادت الذهاب إلي بُحيرةٍ بجانب منزلها ..
تتأمل فيها إنعكاس صورتها علي الماء الساكن الرائق ..
وذات يومٍ أخذت معها أخاها الصغير ..
وبينما هي تتأملُ وتُصففُ شعرها علي ماء البُحيرة مع إنعكاسِ صورة شديد الجمال والروعة ..
أخذ أخُوها حجراً وألقاهُ في البُحيرة فتموُّج ماءُ البُحيرة وأضطربت صورةُ الفتاة !
فغضبت بشدة وبدأت تُحاولُ جاهدةً أنْ تُوقف تموج ماء البُحيرة فهي لمْ تألفهُ هكذا !
وظلتْ تروحُ وتجيئُ وهي مضطربة تُريدُ أن تُوقف التمُوجَ !!
وبينما هي كذلك مرَّ عليها شيخٌ كبيرُ السنِ فسألها ما بكِ ؟!
حكت الفتاةُ لهُ القصة.
فقال لها ؛ سأطرحُ عليكِ حلاً للمُشكلة .. و لكني أري أن حلي صعبٌ جداً عليكي !
قالت ؛ سأُحاولُ تنفيذهُ مهما كلفني ذلك ..
فقال لها ؛ [ دعي البُحيرة حتي تسكُن ] !
.
.
علمتنيِ الحيآةَ آنَ حلّ المشآكلَ بسرعةَ وبدونَ تفكيرَ قدَ يجعلَ الآمرَ يسوءَ آكثرَ
دعَ كلّ شيءّ يهدآ ورآقبَ منّ بعيدَ الصورةَ الىَ آنَ تهدآ .. ستجدَ آنَ كلّ شيءَ بالصبرّ يصبحَ ممكنَ
فيِ وسطِ الغضبَ نحنَ نكسرَ لآ نصلحَ
 

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More